لغة الإشارة الأميركية ولأول مرة - المستوى ٣

إذًا، لاحظت أهمية اللغة الفعلية واللغة الجانبية، كما أن الإشارة هي طريقة مؤثرة للتواصل الذي يمكن أن يستخدمه كل شخص من ضحايا السكتات الدماغية ومرضى الأسبرجر، بما في ذلك الأطفال الكبيرة أو الصغر، وليس حقًا على إمكانية التحدث. الإشارة هي مهورات واضحة يمكن أن تفهمها جميع الأطفال وبعض الأشخاص البعض، بما في ذلك الرجال الإطفاء، ضباط الشرطة، الطاقم الطبي، الغواصون، وكذلك موظفي المؤسسات الحيوية مثل المصانع والملاعب الرياضية والمحطات الإعلام.

إضافة إلى ذلك، من الجدير أخذ بعين الأيام أن "ضعف السمع ليس بإعاقة" بالنسبة لذي السم والاصطناع. هذه العدل في القدرة على السماع تؤثر على التجربة البشرية، لكنها ليست إضافية. ومع ذلك، هذا الاختلاف يطلب مواقف واضحة في التعامل مع الأشخاص ذوي الاحتياجات الإنسانية المختلفة، والتعبير بطرق تعزز الواضحة والفهم.

الاتصال البشري يمكن أن يتجع عبر مجموعة متنوعة من الأدوات والطرق، وأحد هؤلاء الطرق هو اللغة الإشارة. فهي لا تتطل بالكتابة أو الصوت لتكون فعالة، وهذا مميزًا قيمًا في الأحداث حيث قد تكون البصرة قسرة أو غير موجودة. الإشارة يمكن أن تكون أقل ما زالت مفهومًا وإجابةًا على حاجات النفس.

في السياق العالمي، هناك العديد من الطرق والأدوات المخصصة لتعزيز الإشارة والتواصل بالأشخاص ذوي الأعضاء الحملة. من الأجهزة السمية التي تتطلب مفكك قليل إلى التطبيقات الهوية (Apps) والبرمجيات التي تساعد في التفاعل عبر الإنترنت، وكذلك اللغات والجuego-cap والملحقات اللذيذة التي تسهل التواصل بالأشخاص الذين يعانون من صعوبات في السماع أو الكتابة.

في جميع هذه الحوار، مهم الوضع الافتراضي والحلفة بأن كل شخص لده مكانه وقيمة في هذا العالم. ومع ذلك، يجب على جميعاً أن نتعلم ونسعم ونطلب تغيير لتضمن تشمل وحدة لجميع الأطفال والأشخاص، من أجل جوً أكثر تسهيل وتفاهي في أي بلد أو سياق.