كورس القوة النفسية و تقنيات تنظيم الوقت و زيادة الإنتاجية

Why take this course?
أنت قاضر بجذء مفيد ومؤكد على أهمية الإيمان والرضا والإخلاص في حقيقة الأمن النفسي. تلك القيم موجهة نحو تحقيق سلامة النفس والرعدة على الخير، وتوثق هذا الرؤية بأشر محكمة في الإслаم، مثل "آلا بذكر الله تطمئن القلوب" (الطور:٥٨).
الأمن النفسي في الفرد الإنسان يشتن إلى عدة محور، منها:
-
الإيمان بالله: يُظهر الفرد إيمانًا صحيحًا بالله الأكبर، وذلك يساعده على التكنولجة من مخاوف والشغف والقلق.
-
الرضا: يُنصح الإنسان بالرضا مع الواقع والمواضيع ككم من أحدث الآخر، وهذا يعزز فعّله ويخفي من مشاكل الذهن والإبداع السلبي.
-
الاستقرار: الاستقرار في الحياة وأنشطته يساعد على تخفيف التوتر والجدل الذاتي.
-
التفاؤل: القول "إِنّا إِلَهَّا صُمُّون" (الكهف:٩٫) يأند إلى تقبل الوجود الذاتي والتفاؤل مع الطاعات التي نحن مخلصون بها.
-
التحرر من المخاوف: الإيمان بالله يسمح للفرد بالتحرر من الخوف عن أجزاء الحياة أو الوعي مع شخص آخر.
-
حب الآخرين: الحماس بالله وحب الناس يؤدي إلى علاقات أكثر حبًا ووعية، مما يساعد في بناء حياة صحية ومؤمنة.
من الجدير الذهب إلى أن التدين والتزامًا حسّمة في عمل الخير، والتواصل مع الخصوم (الشريعة)، والطلب عن المغفرة والأسكناً، يجعلنا أكثر قدرة على التواضع مع الله والقدوة على التحول والتغير.
فيما يتعلق بالجانب السلبي الذي يهدد الأمن النفسي، من الضروري التمكن من إبليس حيث يبدؤ خلقه صفة "تكبر"، والتعاطف على أغوان ذاتية، والتفضيل الشخصية عن طاعات أخرى، والابتعاد عن الخير.
إن المساهمة في تطوير النفس الإنسانية والحفاظ على الصحة النفسية مسؤولة كل واحد، وتشجع الإنسان على البحث عن الطرق والأدوات التي تساعده في تحقيق هذه السلامة.
أتمنى أن هذا النص مكن أخبارًا مفيدة ومؤلفة بعناية في حياتك اليوم!
Course Gallery




Loading charts...